قبل أكثر من قرن وربع من الزمان لم يكن مسموحا بالسير في شوارع المحروسة دون رخصة.. والرخصة ليست للسيارات فقط ولكنها أيضا للحمير!.التي يركبها أصحابها لقضاء حوائجهم, ورخصة الحمار لا تتيح له السير في جميع شوارع مصر وإنما يتم تحديد مسار محدد للحمار لا يسمح له بمخالفته وإلا يتم سحب رخصته وإلغاؤها.
والصورة لرخصة حمار ـ ضمن مقتنيات متحف السكة الحديد ـ خاص بالخواجة (نخله أبادير) صادرة من ديوان الدائرة البلدية بمصر عام1878 تتيح له السير في شوارع الـمحروسة. تغيرت الأزمنه و زاد عدد الحمير و تم الغاء الرخصه و ظنت الحمير أنها الحريه … و لكن علي مدار السنوات أخذت الأعداد في التناقص ولم يهتم أحد بحل اللغز .. ف الجميع يعرفون و الجميع صامتون … أنهم يقتلون الحمير لكي تأكلها حمير أخري . أرق التحيات للحمير.
الأوسمة: الحياة
12 ماي 2010 عند 3:02 م |
أرجوك لا تتركني وحدي … أنهم يقتلون الحمير !!!
إعجابإعجاب
13 ماي 2010 عند 12:12 ص |
مش معقوب بجد تحفة الموضوع يجنن
وخصوصا أنهم يقتلون الحمير لكي تأكلها حمير أخري
عجبتنى اوىىىىىىىىى
إعجابإعجاب
13 ماي 2010 عند 1:56 ص |
يالهوي!!!!! البلد كده حتفضا
أحسن بردو عشان الزحمة تخف شويه
🙂
مقال جميل يادكتور
ربنا يديك العافية
إعجابإعجاب
13 ماي 2010 عند 4:56 م |
هاهاهاهاهاهاهاها
إعجابإعجاب
13 ماي 2010 عند 5:19 م |
مين اللي زعلك يا عمدة
الدنيا لسه بخير
ابتسم و الباقي على الله
إعجابإعجاب
14 ماي 2010 عند 6:43 م |
ياه لسه واخد بالك ده احنا قضناها حمير فى حمير
إعجابإعجاب
27 ماي 2010 عند 7:20 م |
أنهم يقتلون الحمير لكي تاكلها حمير وعجبى
إعجابإعجاب